يجب أن لا يبقى الإحتجاج رهين ( ميدان التحرير ) الذي حاول النظام التضييق عليه ، فمجال المناورة الشعبية لإنجاح الثورة عديدة ومتعددة، وأخطرها كما ورد في المقال التهديد بغلق قناة السويس ، فإطلاق كرطوشة واحدة على سفينة عابرة للقناة كفيل بزعزة العالم الغربي وأمريكا ! ، وبإغلاقها بدعوى أنها غير آمنة ، سيكلف السفن مشقة الدوران حول الرأس الرجاء الصالح مرغمين وبذلك يتضاعف سعر البترول في الغرب ، وترتفع عقيرتهم مطالبين بسقوط نظام مبارك ، للتتناغم مع صيحة أهل مصر في ميدان التحرير ! ( نريد إسقاط النظام ).
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إغلاق قناة السويس : المرحلة الثانية من الثورة / وليد مهدي
|