أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فشل المأدلجون ونجح تويتر وفيسبوك / دهام محمد العزاوي - أرشيف التعليقات - إرادة كامنة تحتاج لمن يحركها - أحمد سبتي التميمي










إرادة كامنة تحتاج لمن يحركها - أحمد سبتي التميمي

- إرادة كامنة تحتاج لمن يحركها
العدد: 215163
أحمد سبتي التميمي 2011 / 2 / 8 - 19:29
التحكم: الحوار المتمدن

الاخ الكريم دهام العزاوي أشار الى همة الشباب العربي وقوة الارادة على تغيير الواقع الفاسد ،والذي حصل لم يكن متوقعاً من شباب نراهم قد إنشغلوا بالنت وغيره من وسائل الترف،وأقول للأخ عبد الرضا :بطبيعة الجال أن أي ثورة لابد لها من تخطيط وإلا مصيرها الفشل ،وحتى إن نجحت فثمارها يجنيها الغير .
وختاماً أحيي الكاتب وأشكر الاخ عبد الرضا على التعليق .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فشل المأدلجون ونجح تويتر وفيسبوك / دهام محمد العزاوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بين منظومة تتقن النظام وثورة تجهل التنظيم تنتصر البيروقراطية ... / سناء عليبات
- مصطلح سياسي / سعد شاكر شبلي
- بعبع البعث… المُدجن ! / احسان جواد كاظم
- أفريقيا في القرن الحادي والعشرين: سلاسل جديدة، جراح قديمة / رشيد غويلب
- عبرتُ لأنكِ لم تمسكي بيدي / داود السلمان
- يا جي دي فانس احلفك براس العباس...ما المقصود بمركز التنسيق؟ / محمد حمد


المزيد..... - حادثة غير متوقعة.. نسر أصلع يعلق فجأة في شاحنة على طريق سريع ...
- فيديو يظهر لحظة إطلاق نار خارج مبنى البرلمان الصربي
- الأونروا: عنف المستعمرين وتوسع الاستعمار بالضفة يمهدان للضم ...
- الأونروا: عنف المستعمرين وتوسع الاستعمار بالضفة يمهدان للضم ...
- إدخال 215 شاحنة مساعدات من معبر رفح لإغاثة قطاع غزة
- إردام أوزان يكتب: طاقة بلا ولاء.. الاستثمار والسلطة وسياسات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فشل المأدلجون ونجح تويتر وفيسبوك / دهام محمد العزاوي - أرشيف التعليقات - إرادة كامنة تحتاج لمن يحركها - أحمد سبتي التميمي