أنا مع الهويات المفتوحة المتعددة. تونس فينيقية إفريقية أمازيغية عربية مسلمة نصرانية يهودية...إلى آخره من تراكمات صنعت تاريخها، وتظل حاضرة على نحو من الأنحاء رغم تغلب سمتي العروبة والإسلام في العصر الحالي. لست أدري إن كان تدريس الأمازيغية محل مطالبة من قبل بعض المجموعات الأمازيغية، لأن هذه المجموعات قليلة جدا. الأغلبية الساحقة من التونسيين يثتكلمون لهجة قريبة جدا من العربية الحديثة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رجاء بن سلامة في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: آفاق انتفاضة الشعب التونسي، العلمانية والحركة النسوية في العالم العربي. / رجاء بن سلامة
|