أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وداعا أيها الأمير / رفيق شامي - أرشيف التعليقات - لصديقه رفيق عزائي ولنفسي مثله عزاء - فلورنس غزلان










لصديقه رفيق عزائي ولنفسي مثله عزاء - فلورنس غزلان

- لصديقه رفيق عزائي ولنفسي مثله عزاء
العدد: 214720
فلورنس غزلان 2011 / 2 / 7 - 16:31
التحكم: الحوار المتمدن


إلى عمر أميرالاي
كموجة أصابتها الريح بمس من جنون ، أتقدم طائشة المزاج..لا أعرف الهجوع
وأسأل روحي وروح الكون...لماذايهرب الفردوس من عالمنا ، ويتركنا أضرحة مكشوفة الغطاء؟
لماذا يهرب الحنان ومفردات الأمل من أيامنا؟ ألا تكفي هذه الكآبة المعمرة فوق هضابنا؟
لماذا ترحل أجمل السنونات..وربيعها لم يكتمل بعد؟
لماذا نحرم من معطف يحمل لقلوبنا دفء المشهد، ويقرأ ألمنا صورة تنطق وتنتشر ..كي يفهم العالم موقع وجعنا على خريطة الكون الكاذب؟!
إلى متى تستطيع أرواحنا احتمال المكابرة؟...إلى متى نحتمل استعذاب المؤامرة؟
إلى متى نتضرع لأنبياء لايفقهون، ونلعن في أعماقنا ..سنين ضعفنا..حين بايعناهم على حتفنا؟
مَن سيقرأ بعدك ياعُمر استغاثات قهوتنا في فناجينها؟ وفجاجة نضجنا الخفي تحت ثيابنا؟
مَن سيرسم البسمة على شفاهنا ، حين تتلاطم أوجاعنا أمام مرآتك السينمائية؟
مَن سيعيد لنا وهج المحبة، ويمنحنا صبر أيوب؟
نودعك وتغص حلوقنا برعشة الخوف أن يضن علينا القدر بعمَراً آخر يشبهك؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وداعا أيها الأمير / رفيق شامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عالم اجتماع إيراني معتقل: تخصيب اليورانيوم لم يجلب سوى الفقر ... / ندى محمد
- آمال ومصائر الأُمّة العراقيّة وآمال ومصائر غيرها من الأُمم / عماد عبد اللطيف سالم
- ((الدين كقيمة والعلمانية كقيد - فن ادارة الدولة)) / عامر حادي عبد الله الجبوري
- الاندماج الصامت بين شعبين،، العرب والبربر،، / حاتم بن رجيبة
- حرب الآباروالأنهاروالابراهيمه الثانيه/1 / عبدالامير الركابي
- الذكاء الاصطناعي وتغِّيُّر المناخ - ٦ / ماهر عزيز بدروس


المزيد..... - زرع رئة خنزير معدلة وراثيًا في رجل ميت دماغيًا لأول مرة
- شارون ستون في الـ67 من عمرها..جمال طبيعي وإطلالات شابة ومتجد ...
- لقطة من الدوري المصري تثير تفاعلاً.. لاعب يحاول إصلاح حذائه ...
- جدعون ساعر: الاعتراف الغربي بدولة فلسطينية -انتحار- لإسرائيل ...
- العراق يواجه الدين الداخلي.. والمستشار الاقتصادي يكشف عن 92 ...
- توتر بين باريس وواشنطن: من هو السفير الأمريكي الذي تجاهل است ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وداعا أيها الأمير / رفيق شامي - أرشيف التعليقات - لصديقه رفيق عزائي ولنفسي مثله عزاء - فلورنس غزلان