أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شكل مفترض لحزب يساري جديد اطمح أن أراه في العراق ...! / محسن صابط الجيلاوي - أرشيف التعليقات - ردود على فكر ماضوي - محسن الجيلاوي










ردود على فكر ماضوي - محسن الجيلاوي

- ردود على فكر ماضوي
العدد: 21425
محسن الجيلاوي 2009 / 5 / 6 - 17:08
التحكم: الكاتب-ة

الحقيقة عندما بعثت هذه المادة نسيت إن أسد باب التعليقات ، فقد اتخذت قرار شخصي بذلك ، لكني في عجالة لم أقم بذلك ..المهم حاولت شطب وإلغاء كل التعليقات بما فيها التي قد تبدو معي ، ولكن الحوار المتمدن أعاد نشر جميع التعليقات ضاربا عرض الحائط المبادئ التي وضعها الموقع ، وكذلك متجاوزا على الحرية والقرار النهائي المُتاح للكاتب في نشر هذا التعليق أو ذاك...سبب عدم رغبتي في قراءة أي تعليق كوني ومعي الكثير أخذ يعرف من هي الجهة التي تقف وراء هكذا تعليقات تقفز من مناقشة القضايا المطروحة إلى محاولها تسطيحها عبر الشخصنة البائسة ، وهي مكررة بشكل مقيت وأحيانا يتصدى لها كما يبدو شخص واحد مقنع بأدوات فقيرة مثل حزبه تماما ، لم يبقى لهذا الفكر وحملته سوى سلاح وحيد هو الخوف والهلع والركض إلى السباب والادعاء والشتيمة والمرجلة الفقيرة ...!

وبودي كعراقي أن اسأل البعض الذي يعيش علم الديناصورات هل كان لينين في العراق عندما اخذ فهد الشيوعية ، وهل انتم من أنتجتموها ..؟ أكيد الجواب كلا ، فالأفكار كأي بضاعة لا حواجز أو حدود تقف عائقا أما عبورها وتناقلها وانتشارها ..وأنا اطرح فكرا وسياسة أليس الأجدر أن تدحضوا هذه الأفكار بالحجة إن وجدت بدل الهلع منها ، ومحاولة الهروب من واقع المناقشة إلى طعن صاحبها


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شكل مفترض لحزب يساري جديد اطمح أن أراه في العراق ...! / محسن صابط الجيلاوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب
- من يوميات الغياب : فخورة بك بما قدمتَ - 52 / مريم نجمه
- ليس وقتا ضائعا / بلقيس خالد
- الواحد المتعدد / مقداد مسعود
- تعدّد الأحزاب التركمانية في أربيل: تعددية سياسية أم تشتت يقو ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري


المزيد..... - مجلس الأمن يصوت لصالح الخطة الأمريكية بشأن غزة.. ماذا نعرف ع ...
- المفاوضات السورية الإسرائيلية وصلت إلى طريق مسدود.. تل أبيب ...
- ألمانيا تمطر شباك سلوفاكيا بستة أهداف وتتأهل لمونديال 2026
- وزير داخلية ألمانيا لـDW: حق اللجوء مكفول لكن يجب مكافحة سوء ...
- لماذا يحب البعض الطعام الحار حتى لو كان يؤلمهم تناوله؟
- غزة مباشر.. اعتداءات بالقطاع والضفة ومجلس الأمن يقر مشروع ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شكل مفترض لحزب يساري جديد اطمح أن أراه في العراق ...! / محسن صابط الجيلاوي - أرشيف التعليقات - ردود على فكر ماضوي - محسن الجيلاوي