أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أنا لا أكره أسرائيل !!! ولا أستطيع ذلك حتما / نادر عبدالله صابر - أرشيف التعليقات - الرقيق الأنيق الصديق بحق وحقيق: سير جالاهاد - نادر عبدالله صابر










الرقيق الأنيق الصديق بحق وحقيق: سير جالاهاد - نادر عبدالله صابر

- الرقيق الأنيق الصديق بحق وحقيق: سير جالاهاد
العدد: 214241
نادر عبدالله صابر 2011 / 2 / 6 - 08:23
التحكم: الحوار المتمدن

عمت صباحا ايها الجميل دوما
كلماتك اخجلتني وجعلتني اتيه فخرا ., بل هي سببا يدفعني لأمضي بطريقي_ التي لولاك ولولا احبتي الأخرين لما ملكت العزم والأيمان_ لأختطها
كلي امل بغد اجمل يجمع ولا يفرق
لك خالص محبتي وعظيم احترامي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنا لا أكره أسرائيل !!! ولا أستطيع ذلك حتما / نادر عبدالله صابر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الأصل المصري لمدينة (تِمْنة حارس) التوراتية / ابرام لويس حنا
- مفتاح الشرف تحت الخاصرة / ناضل حسنين
- المسؤولية الجنائية عن أضرار الذكاء الاصطناعي: تحديات وآفاق ف ... / علاء الدين حميدي
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (180) / نورالدين علاك الاسفي
- تأثير الذكاء الاصطناعي على الخدمات: بين تحسين الجودة وحماية ... / علاء الدين حميدي
- شهريار الجسد المقهور (مقاربة لمسرحية شهرزاد لتوفيق الحكيم) / كمال التاغوتي


المزيد..... - سفينة أسطول الحرية المحملة بمساعدات إلى غزة تلبي نداء استغاث ...
- الأردنيون يحتفلون بالتأهل لمونديال 2026
- قصف مواقع عسكرية ردا على إرهاب كييف
- هشام بوخاري -الحارس الشخصي- لكريستيانو رونالدو يكشف المخاطر ...
- موعد أول عطلة رسمية بعد العيد.. جدول إجازات يونيو في انتظار ...
- فرنسا تدعو إسرائيل للانسحاب الفوري من لبنان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أنا لا أكره أسرائيل !!! ولا أستطيع ذلك حتما / نادر عبدالله صابر - أرشيف التعليقات - الرقيق الأنيق الصديق بحق وحقيق: سير جالاهاد - نادر عبدالله صابر