أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مشنقة لمبارك في بغداد / سعدون محسن ضمد - أرشيف التعليقات - شكرا اصدقائي - سعدون محسن










شكرا اصدقائي - سعدون محسن

- شكرا اصدقائي
العدد: 213941
سعدون محسن 2011 / 2 / 5 - 12:39
التحكم: الحوار المتمدن

مازن البلداوي، علي الجاف، احمدالجوراني.. شكرا لكم على الاهتمام والتعليق.. لكن يا اصدقائي لا دولة القانون ولا غيرها من الكيانات السياسية تعي خطورة عملية الالتفاف على القانون ولا خطورة هتك استقلال الهيئات الرقابية، دولة القانون اليوم بالحكومة، لكنها لا تعرف المآل الذي ستؤل إله الأمور بعد اربع او ثمان سنوات، هذا يعني بانها لا تعرف معني أن عدم استقلال مفوضية الانتخابات سيضرها غدا ان كان ينفعها اليوم..
شكرا مرة اخرى ودمتم بمحبة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مشنقة لمبارك في بغداد / سعدون محسن ضمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مصطفي نصر / بهاء الدين الصالحي
- لماذا لم يفز أحد من الشيوعيين في الانتخابات النيابية العراقي ... / ابراهيم خليل العلاف
- فتشوا عن الاسباب غير المرئية في عدم نجاح القوى المدنية انتخا ... / علي عرمش شوكت
- اليمين الأمريكي كوابح اليمين الإسرائيلي: الإسلام السياسي وال ... / ليث الجادر
- سفاري الموت، الحرب والوحشية الإنسانية / حسين علي محمود
- من عبودية الإقطاع إلى عبودية الرأسمالية / سعود سالم


المزيد..... - بوساطة قطرية أمريكية.. اتفاق سلام تاريخي بالكونغو يفتح باب ا ...
- -لسوء الأحوال الجوية-.. الجيش الإسرائيلي يعترف بإطلاق نار عل ...
- زيارة محمد بن سلمان للبيت الأبيض.. مصادر تكشف استعدادات ترام ...
- اندلاع نزاع بين ترامب وحليفته مارجوري تايلور غرين قبل التصوي ...
- استئناف عمليات البحث عن جثث الأسرى الإسرائيليين شرق مدينة غز ...
- حماس: الاحتلال يخفي في سجونه أعدادا من الأسرى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مشنقة لمبارك في بغداد / سعدون محسن ضمد - أرشيف التعليقات - شكرا اصدقائي - سعدون محسن