مازن البلداوي، علي الجاف، احمدالجوراني.. شكرا لكم على الاهتمام والتعليق.. لكن يا اصدقائي لا دولة القانون ولا غيرها من الكيانات السياسية تعي خطورة عملية الالتفاف على القانون ولا خطورة هتك استقلال الهيئات الرقابية، دولة القانون اليوم بالحكومة، لكنها لا تعرف المآل الذي ستؤل إله الأمور بعد اربع او ثمان سنوات، هذا يعني بانها لا تعرف معني أن عدم استقلال مفوضية الانتخابات سيضرها غدا ان كان ينفعها اليوم.. شكرا مرة اخرى ودمتم بمحبة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مشنقة لمبارك في بغداد / سعدون محسن ضمد
|