عزيزي محمد حلو الكلام لم أجد في تعليق الإبنة الغالية أغصان الورد وهي النسمة العذبة التي لم تسيء لأحد أبداً وفي كل تعليقاتها تجدها إنسانة مرحة تملأ الجو حواليها بعبق وشذى الورود وبراءة الأطفال التي نفتقد أشكرك لنشر التعليق و أملي كبير ورغم أنك نشرته بأن الطيب المسؤول في الحوار سوف يثبت وجهة نظرك سيدي وينشر التعليق . أكيد هي هفوة قابلة للتصحيح . شكري الكبير لك والشكر الموصول للأعزاء هيئة الحوار بيتنا الثاني
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنا لا أكره أسرائيل !!! ولا أستطيع ذلك حتما / نادر عبدالله صابر
|