سمراء جنوب الجزائر ها هو قلمي سفيري الوافئ الذى لا ازل به انحت كلماتي يهتز الفؤاد حيرة عن مأسأة العرب المروعة لا اجلها ينابيع الفؤاد تتفجر بالندم و التأسف عن حياة يعيشها العرب هل من حبل نجاة يخرجهم من القيود المتواصلة و يكسر و يحطم القضبان و يفتح ابواب بحثا عن الحرية أه أه غيبني الدهر في بحر فيه الجفاء ترى العجائب في احشائه الجوفاء و نفسي دوما على العرب لهفاء ذقنا ما ذقنا من علقم مراء و امست عيني من النخواء دمعاء بحثا عن حكمة الحكماء تركها اشرف الناس القدماء فهل غدا تشرق الشمس ضياء؟ و لم اجد سوى صرخة للمولى رافعة يدي الى السماء هل من فرج او هداء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثوار الجينز والانترنيت / سعد الموسوي
|