لا أدري لماذا لم يقم الرئيس المصري بهذه المبادرة من قبل, ولماذا يرجع الأنسان إن كان قيادي أو عادي إلى مبادئه بعد فوات الأوان, الشعب المصري لا يثق بأحد ولكنه يثق في التغير مهما كانت نتيجته, لا يستطيع الإنسان أن يجعل مخاوفه من الأت أن تحد من حريته, لا بد من التضحيات و الهبوط إلى القاع حتى يتسنى الصعود إلى القمة مرة أخرى.
أعتقد أن من في ميدان التحرير هم نفسهم من بدأوها لأول مرة, لأن المطلب هو الحرية في الأختيار وليس تغير الرئيس فقط,
هذا ما لمسته من القلة المصرية المغتربة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مصر خارج خطر الانتفاضة وداخل خطر الانقلاب السياسي / خالد عبد القادر احمد
|