إن العرب لم يكونوا في يوم من الأيام متدينين بطبيعتهم لأن عقليتهم براغماتية لذلك عندما ظهر الدين الجديد لم يتصدو له إلا عندما تعرض لآلهة القبائل الأخرى خوفا من أن تغضب العرب من قريش وتقاطع مكة التي كانت مركزا تجاريا. لهذا لا يجب أن نساعد الإقطاعية والرجعية في نشر سمومها بين المواطنين. إن ما يعتقد الكثيرون فطرة وطبيعة لا يعدو أن يكون تربية فقط. الحديث قد يطول وأرى أن المجال غير مناسب. ملاحظة: تونس الحبيب بورقيبة كانت علمانية فهل هذا منع الناس من القيام بشعائرهم؟ مع أخلص التحيات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حان الوقت لتأسيس مملكة دستورية في السعودية / وجيهة الحويدر
|