نعم هناك أكثر ظلامية، ولاية الفقيه المعلنة هي أكثر ظلامية. إن 14 آذار يمثلون الوضع العربي البائس من توريث الحكم إلى تأليه المصلحة الخاصة إلى ما شئت من الأمراض، لكنهم، وللأسف أقل ظلامية من حزب الله والنظام السوري المقيت، وهذا هو وضع العربان، ويبقى لبنان، رغم تخلف بناه السياسية، أفضل بمراحل من أفضل نظام عربي آخر. هذا أمر مؤسف جداً. الفتنة الطائفية في لبنان مسؤول عنها الجميع، ومنهم 14 آذار، لكن حزب الله وأمل ووئام وهاب ليسوا الرد، بل إضافة أسوأ للخليط الموجود أصلاً في لبنان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سبعة حزيران يوم الفرح الاكبر في لبنان / عدنان الاسمر
|