أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سبعة حزيران يوم الفرح الاكبر في لبنان / عدنان الاسمر - أرشيف التعليقات - للسيد ناجي قطان - سوري










للسيد ناجي قطان - سوري

- للسيد ناجي قطان
العدد: 21342
سوري 2009 / 5 / 6 - 06:09
التحكم: الحوار المتمدن

نعم هناك أكثر ظلامية، ولاية الفقيه المعلنة هي أكثر ظلامية. إن 14 آذار يمثلون الوضع العربي البائس من توريث الحكم إلى تأليه المصلحة الخاصة إلى ما شئت من الأمراض، لكنهم، وللأسف أقل ظلامية من حزب الله والنظام السوري المقيت، وهذا هو وضع العربان، ويبقى لبنان، رغم تخلف بناه السياسية، أفضل بمراحل من أفضل نظام عربي آخر. هذا أمر مؤسف جداً. الفتنة الطائفية في لبنان مسؤول عنها الجميع، ومنهم 14 آذار، لكن حزب الله وأمل ووئام وهاب ليسوا الرد، بل إضافة أسوأ للخليط الموجود أصلاً في لبنان

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سبعة حزيران يوم الفرح الاكبر في لبنان / عدنان الاسمر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لنتشمس على شواطىء الفكر / بيار القرني
- قراءة في- البيان الختامي لقمة العرب- المنعقدة بالقاهرة / الطاهر كردلاس
- أنتِ بداية جديدة في الحياة / صفاء علي حميد
- خبر عاجل / إكرام فكري
- استخدام الدراما الفنية في إثارة الفتن، جدلية الشخصيات التاري ... / عماد السامرائي
- إضاءة: رواية -ساعة ويعود أوغستو ماتراغا- - لجواو غيماريش روز ... / أكد الجبوري


المزيد..... - الحكومة المصرية تسهل شروط استيراد السيارات لذوي الاحتياجات ا ...
- أردوغان يتحدث عن دفع تركيا أثمانا كبيرة جراء وقوفها مع السور ...
- ليبيا.. اعتداء مسلح داخل مستشفى غدامس العام
- واشنطن توجه طلبا جديدا لزيلينسكي بعد واقعة توبيخه -المثيرة- ...
- بين الآمال والمخاوف، كيف يرى بعض الأوكرانيين مصير بلادهم في ...
- حظر تجوال في الساحل السوري بعد مقتل 16 عنصراً من قوات الأمن ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سبعة حزيران يوم الفرح الاكبر في لبنان / عدنان الاسمر - أرشيف التعليقات - للسيد ناجي قطان - سوري