أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - طلب خاص للجيش المصري / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى وليد فهد - مكارم ابراهيم










الى وليد فهد - مكارم ابراهيم

- الى وليد فهد
العدد: 213315
مكارم ابراهيم 2011 / 2 / 3 - 16:06
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة سيدي الكريم واشكرك على المداخلة
اود ان اصحح معلوماتك سيدي في الواقع قبل تاريخ 2003 لم اكن اكتب في اي موقع لظروف خاصة
وقد تعرفت على موقع الحوار المتمدن في الصيف الماضي فقط وبدات اكتب فيه منذ ذلك الوقت ولم اكتب مقالات قبل ذلك
وثانيا السادات ليس رئيسي لانني لست مصرية ولكن هنا بمقالتي هذه اؤيد الانتفاضات العربية جميعا البارحة في تونس واليوم في مصر ودا في سوريا فانا كمع كل الشعوب التي تنادي بالتحرر من الظلم والقمع
مع خالص الاحترام والتقدير
مكارم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طلب خاص للجيش المصري / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - غزة بين فصول المجاعة وأبواب الموت الجماعي / بديعة النعيمي
- الكوميديا السوداء في مواجهة القمع الأنثوي في عصر تيك توك ويو ... / ضحى عبدالرؤوف المل
- إدانات وتنديد وتستمر حرب التجويع / أسامة خليفة
- السلام يصنعه الانسان / محمد رياض اسماعيل
- المنشور الشعبوي: مقصٌ يُمزّق النسيج المجتمعي / علاء الدين حسو
- في حضرة الوحدة: تأملات من أقصى شمال الأرض / أزاد خليل


المزيد..... - نجمات عربيات يرتدين فساتين متطابقة باختلافات بسيطة
- -ثلج في البحر الميت-؟ أعجوبة طبيعية في البقعة الأكثر انخفاضً ...
- الأمم المتحدة: المدنيون بغزة يُستهدفون أثناء اقترابهم من شاح ...
- منظمات دولية تحذر من المجاعة في غزة: البقاء على قيد الحياة و ...
- القضاء الفرنسي يحيل رشيدة داتي وكارلوس غصن على المحاكمة بتهم ...
- مسؤول إغاثي لـCNN: المجاعة تدق الأبواب الآن في قطاع غزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - طلب خاص للجيش المصري / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى وليد فهد - مكارم ابراهيم