الأخ العزيز سعدون قد لايكون السبب الذي يجعل الحاكم هو سماعه لشيطان الكرسي،بل قد يكون بؤس ملائكة الشعب هي التي تجعل كلام الشيطان مسموعا ليس الا ومايجري في العراق هو التفاف من ناحية عيني عينك، ومن كنّا نعول عليه بان يكون منصفا قد انحاز الآن الى الصف الأخر،وهو وكأنه لايسمع الأهات الشعبية، لاندري ماذا سيحل بالناس وقبل الأنتخابات القادمة،الا اني لااستطيع ان اتصور ان الشعوب خانعة الى هذا الحد ومخدرة بمخدرات عدة ومن انواع مختلفة تتلون بلون الذي يعطيها المخدر. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مشنقة لمبارك في بغداد / سعدون محسن ضمد
|