أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رحيل الطغاة العرب / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - اذا الشعب يوما اراد - عبدالقادر برهان










اذا الشعب يوما اراد - عبدالقادر برهان

- اذا الشعب يوما اراد
العدد: 212594
عبدالقادر برهان 2011 / 2 / 1 - 09:15
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا جزيلا لك اخت فلورنس فمقالتك الصادقة الهادئة قالت كل شي وبهدوئك المعتادوشرحت
الوضع العربي وكشفت عن عورات حكامهم ولم تتغافلي عن حلفاء هؤلاء الطغاة من الاوربيين امثال سركوزي وميركل وكاميرون والامريكان الذين كانوا الداعم الاكبر لهؤلاء
الطغاة...واقول للاخ احمد بسمار ان تشخيصه دقيق بالنسبة لتحديد الفترة لحكم هؤلاءلطغاة
عدا بعض الاستثناءات كماليزيا وتركياوغيرهما ولكنه ينسى من الذي نصب هؤلاء ودعمهم
تحت ذرائع مختلفة ومنهم من ذكرتهم الاخت فلورنس ,,,اما الاعلام العربي المأفون فهو
الاخر كان حليفا لهؤلاء الطغاة وخير مثال لذلك قناة العبرية=الاسم الحقيقي لقناة العربية
ا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رحيل الطغاة العرب / فلورنس غزلان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شعاع على سيكولوجية الاشياء كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- السترة الاخيرة / نعمة المهدي
- رقصٌ في الفراغ / فريدة لقشيشي
- الجنرال الميت في المصحّ / ميشيل الرائي
- طفولة / هاجر مصطفى جبر
- في غرفة المكتبة / بلقيس خالد


المزيد..... - البيت الأبيض: ترامب محبط من طرفي النزاع الروسي-الأوكراني.. إ ...
- ترامب يعلن توسطه في اتفاق جديد لوقف إطلاق النار بين تايلاند ...
- مصر.. الحكومة تكشف حقيقة نيتها بيع المطارات ضمن برنامج الطرو ...
- مَن هم قادة الدعم السريع الذين شملتهم عقوبات المملكة المتحدة ...
- مبعوث ترامب يزور بيلاروسيا ويجري مباحثات جديدة مع لوكاشينكو ...
- الغارات الروسية تقطع الكهرباء والمياه في أوديسا مع استمرار ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رحيل الطغاة العرب / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - اذا الشعب يوما اراد - عبدالقادر برهان