الاعتذار حالة حضارية أعرف زوجة اكملت الثانوية في بغداد وساقها الحظ لتعيش في ارقى دول العالم وشعبها يردد د كلمة الاعتذار في كل مناسبة وطيلة 20 سنة من مكوثها هناك واختلاطها بالقوم لم تتنازل وتعتذر زتعتبر ان ذلك مهانة واي مهانة مازلنا نعتبر ان ان الاعنذار انتقاص من قيمنا العشائرية فنحن فوق الاعتذار ولابد للاخرين ان يعتذروا لنا وليس العكس انها جذوة القبلية التي اورثها لنا حكامنا منذ اكثر من الف سنة كان مقالا رائعا شكرا لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى تعتذر وزارة الثقافة والحكومة العراقية للأدباء والمثقفين العراقيين ؟؟؟ / يوسف ألو
|