وهناك ايضا فيسبوكيون تنظمهم الاستعلامات المخزنية لتنظيم ما سموه -مسيرة حب تكريما للملك-،الى هذا الحد وصلت بهم الوقاحة.ان المخزن الاستبدادي يسابق الزمن للجم صدى انتفاضات تونس ومصر.لقد استنفذ الديكتاتور المستبد كل انواع القمع والتقتيل ابتداء من انتفاضة الريف في٥٨/ ٥٩ مرورا ب ١٩٦٥ و٨٢ و٨٤ والتسعينات وما بقي له الان الا خداع الشباب عبر فيسبوك وتويتر لكن هيهات فالواقع المزري اقوى من كل خداع اولاد الشعب المقهور قادمون فارحلوا قبل كنسكم الى غير رجعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل سيكون المغرب حالة استثنائية مما يجري من تحولات في المنطقة؟ / زكرياء الفاضل
|