أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ياعزيزي محيي ، الأقباط وطنيون وكنائسهم فداء لمصر / مجدي مهني أمين - أرشيف التعليقات - أخي مجدي - ما أروعك - محيي الدين ابراهيم










أخي مجدي - ما أروعك - محيي الدين ابراهيم

- أخي مجدي - ما أروعك
العدد: 212246
محيي الدين ابراهيم 2011 / 1 / 31 - 00:03
التحكم: الحوار المتمدن

اخي مجدي
لم اندهش من كلماتك الوطنية .. وعبارة حبات الوطن هي ادق توصيف .. مقالي الذي علقتم عليه تعليقكم الراقي هذا كنت واضحا فيه خاصة انني نائب رئيس تحرير جريدة صوت بلادي المصرية ولك ان تدخل موقعها بنفسك على الانترنت .. انا أشكرك على رقيك ووطنيتك واظن انك معي في دولة مدنية بعيدة عن هيمنة رجال الدين والمؤسسات الدينية الكبري في مصر ( الأزهر والكنيسة ) الذين سارعوا بتهنئة مبارك بجلوسه على عرش مصر وكأن هاتين المؤسستين الدينيتين تخرج لنا ألسنتها وتخرج ألسنتها أيضا لأنتفاضة المصريين ضد الظلم والطغيان والديكتاتورية وتقف بجانب الظالم ضد الشعب الذي وثق في فضيلتهم وقداستهم وعدالتهم فكان الفضل والقداسة والعدالة في برقيات التهنئة في محاولة لأضفاء الشرعية الدينية ( اسلامية - مسيحية ) لدوام حكم الطغاة .. أظن أن الجميع شاهد ذلك .. لقد اتصل بي اصدقاء لي أقباط ومسلمين متدينيين من الولايات المتحدة - بحكم كما قلت لك أني اعمل في الإعلام - وقالوا لقد ابكانا تصرف المؤسسات الدينية الذي لم يرعى حرمة الشهداء
صديقي ان من يحمي المصليين المسلمين في صلاة الفجر اليوم من بلطجية جهاز الشرطة المنحل هم شباب الأقباط


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ياعزيزي محيي ، الأقباط وطنيون وكنائسهم فداء لمصر / مجدي مهني أمين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سورية وأمريكا وسياسة «الاحتواء» المتبادل: «من يحتوي من؟» / محمد عبد الكريم يوسف
- تمديد ولاية -الأونروا- رسالة دولية واضحة لإنهاء الاحتلال / سري القدوة
- قلبي للحزن مهرجان / عايد سعيد السراج
- سوريا الحضارة والتاريخ . / مريم نجمه
- زهران ممداني ورهانات / محمد زهدي شاهين
- في معنى أن تكون فلسطينياً: -باراديم- الفعل السياسي والمعنى / محمود الصباغ


المزيد..... - -كوب30- يعتمد اتفاقًا مناخيًا من دون تعهّد بالتخلّص من الوقو ...
- أفضل أطعمة لصحة الدماغ بعد سن الأربعين.. كيف تحمى ذاكرتك وتر ...
- الشرطة البرازيلية تحتجز الرئيس السابق -لمنعه من الفرار-
- الطريق إلى الوعي العميق.. كيف تشكل المشروع الفكري لمختار الش ...
- غزة مباشر.. يوم دامٍ بالقطاع ودعوات إسرائيلية للتحقيق في -7 ...
- كيف غيّرت وحدة سرية روسية مشهد حرب الطائرات المسيرة في أوكرا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ياعزيزي محيي ، الأقباط وطنيون وكنائسهم فداء لمصر / مجدي مهني أمين - أرشيف التعليقات - أخي مجدي - ما أروعك - محيي الدين ابراهيم