انا احبك لانك صديقي و ابن قريتي و تجمعنا الكثير من الذكريات و الاصدقاء المشتركين و لانك تذكرني بعارف، بوسامته المعروفة و نقاءه الروحي و المبدأي.. و لكن لا شيء من هذا، سوى الحيادية الموضوعية، هو جعلني اعتبر انك قد شققت طريقك في عالم الشعر تحت اقسى الظروف و اقل الامكانيات و اسست لخصوصية اجدها غير مسبوقة. قراءة الشعر الذي تكتب متعة لا تجارى انا و ربما كثيرون مدينون لك كيف انك تعري القبح لتفتح ابوابا على الجمال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أولئك الذين لا نعرف ُأسماءهم ... / ابراهيم البهرزي
|