أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ثورات الفيسبوك كانت المدّ ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - إلى فادي يوسف - عذري مازغ










إلى فادي يوسف - عذري مازغ

- إلى فادي يوسف
العدد: 211838
عذري مازغ 2011 / 1 / 29 - 18:36
التحكم: الحوار المتمدن

الثورة هي ثورة عامة ضد النظام الرأسمالي
هي ثورات اعتمدت على فهم الشباب وليس على فهم ورثة القيم القديمة، حتما العراق معني هو الآخر بالثورة، هي ثورة ضد قيم الراسمالية، هي ثورة شعارها هو: الثروة الوطنية لشعوب وجماهير الوطن وليس شيئا آخر ، هي ضد نظام الإستغلال كيفما كان نوعه، لكل الشعوب الحق ان تنعم بخيراتها، هذا هو شعارعا والنيت محركها، بالنيت سيتجاوز العراق ازمة الكيانات القزمية الطائفية، ثوار مصر رفعوا شعار لا فرق بين مسيحي ومسلم، كلنا مصريون، وعلى العراقيون أن يرفعوا نفس الشعار لا فرق بين الإثنيات كلها عراقية:


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثورات الفيسبوك كانت المدّ ! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هواجس ثقافية وسياسية ـ 149 ــ / آرام كربيت
- كاظم الساهر ما بعد الحب / كرم نعمة
- اكواب من الذكريات / خالد خليل
- طوفان الأقصى 206 – انتفاضة الطلبة في امريكا - ملف خاص – الجز ... / زياد الزبيدي
- قراءة في كتاب -التجربة النهضوية الألمانية- / صلاح الدين ياسين
- مشاريع في مشاريع / عيد الماجد


المزيد..... - العراق: الصادرات النفطية الشهر الماضي تجاوزت 3 ملايين و422 أ ...
- فيصل بن فرحان يعلن اقتراب السعودية وأمريكا من إبرام اتفاق أم ...
- إيرانيون يدعمون مظاهرات الجامعات الأمريكية: لم نتوقع حدوثها. ...
- المساندون لفلسطين في جامعة كولومبيا يدعون الطلاب إلى حماية ا ...
- -اليويفا- يهدد باستبعاد الريال وبرشلونة من دوري الأبطال و-ال ...
- الخارجية الأمريكية: حددنا 5 وحدات إسرائيلية ارتكبت انتهاكات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ثورات الفيسبوك كانت المدّ ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - إلى فادي يوسف - عذري مازغ