أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تهديداتكم لا تخيفنا / وليد حنا بيداويد - أرشيف التعليقات - شكرا لك س السندى - وليد حنا بيداويد










شكرا لك س السندى - وليد حنا بيداويد

- شكرا لك س السندى
العدد: 211395
وليد حنا بيداويد 2011 / 1 / 27 - 21:09
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا على مرورك، ابدا فانا لا اياس ولا اتعصب ولكن الذى استغربه متى كان لهؤلاء الاقزام لسان طويل ومتى اصبح هؤلاء وطنيون لكى يكونوا اليوم؟
هؤلاء اقزام جبناء كانوا عرفوا الضرب فى الظهور فى ظلمات الليالى ورثوا هذه الصفات اللاحميدة من الفكر الصحراوى المتخلف الذى يحاول تدمير البشرية.
هذا المهزوم يحاول ان يفرض رايه على واسكاتى ومنعى من الكتابة والنشر فخسئ الف مرة لان الحرية والديمقراطية والفكر التقدمى لا يهزمان ابدا
لك عميق تقديرى وشكرى مع الورد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تهديداتكم لا تخيفنا / وليد حنا بيداويد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فجر الضمير جيمس هنرى برستد 2 / خالد محمد جوشن
- خرائط القهر: العنف البنيوي ضد المرأة في الاقتصاد السياسي للح ... / عماد حسب الرسول الطيب
- طنطاوى شيخ الأزهر ( 4 ) شيخ الإرتياب وإمام المرتابين .! / أحمد صبحى منصور
- أفكارٌ بسيطة غير ملزمة لأحد ..( 73 ) / زكريا كردي
- حبل طويل من الزنوج / فتحي مهذب
- مطر أسود من الفقراء / فتحي مهذب


المزيد..... - حرس الثورة الاسلامية يحذر السفن الأمريكية خلال مناورات بالخل ...
- بعد صدور حكم بسجنه 12 عامًا.. السلطات التونسية تعتقل المعارض ...
- الصحافي الجزائري سعد بوعقبة.. لماذا أُوقف وما الذي أثارته تص ...
- جنوب لبنان تحت القصف الإسرائيلي مجددًا.. والرئيس اللبناني: ل ...
- كيف يرتبط التوتر بتساقط الشعر.. دراسة توضح
- تصنيف وسائل الإعلام... استراتيجية الإليزيه المحفوفة بالمخاطر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تهديداتكم لا تخيفنا / وليد حنا بيداويد - أرشيف التعليقات - شكرا لك س السندى - وليد حنا بيداويد