أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تهديداتكم لا تخيفنا / وليد حنا بيداويد - أرشيف التعليقات - شكرا لك - وليد حنا بيداويد










شكرا لك - وليد حنا بيداويد

- شكرا لك
العدد: 211219
وليد حنا بيداويد 2011 / 1 / 27 - 12:08
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا على مرورك وتعليقك، بلا شك ان المقصود فى المقال هو احدهم الذى كان ويزال فما شبه بالبارحة، انه يهددنى ويريد ان يفرض اراءه السلفية والناقصة
فانا لم اتطرق فى المقال الى عناصر لربما كانت تسئ الى الاسلام او لم امدح حزب البعث رغم اننى اتحفظ على الجدال فى هذا الموضوع فى الوقت الحاضر ولكن النكرة المقصودة بات يتهجم كلما طالع تعليقا او مقالة من دون سبب وهذا يظهر كم انه حاقد علينا نحن مسيحى العراق فتصور انا اخشى تهديداته فخسئ حقا
لك تقديرى البالغ


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تهديداتكم لا تخيفنا / وليد حنا بيداويد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - * هذه النسخة المعدلة يرجى نشرها و شكرا - بين تصور المؤامرة و ... / هاني صالح الخضر
- القرار 2799 تحت المجهر: دعوة أممية لإعادة التوازن السياسي و ... / مروان فلو
- سطحية الترند وثقافة اللايك / عماد الطيب
- -الاسرة المقدسة- تحقيقات وتعليقات: هنريكس رقم 2 ، إدانة الفل ... / نايف سلوم
- اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب


المزيد..... - السعودية.. ريما بنت بندر تُعلّق على زيارة محمد بن سلمان لأمر ...
- تلقيح السحب: هل تَعِد التقنية بحلٍّ للتغير المناخي أم تُثير ...
- مشروبات يمكنها تدفئتك ومقاومة نزلات البرد دون زيادة وزنك
- موزمبيق تراهن على السياحة الفاخرة عبر شركة جنوب أفريقية
- -إيدج- و-فيتل- توقعان إطار تعاون لتعزيز القدرات الدفاعية
- البتكوين: تدفئة مجانية أم أمل زائف؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تهديداتكم لا تخيفنا / وليد حنا بيداويد - أرشيف التعليقات - شكرا لك - وليد حنا بيداويد