هو من الذي يهدد العراق ووحدته ونسيجه الاجتماعي فقط الاسلامويين؟ ام الذين تواقين للانفصال؟ الذين زوروا الحقائق بعد الاحتلال الامريكي للعراق من اجل ضم كركوك المقدسة بنفطها وارض من الموصل وديالى بحجج اصبحت معروفة للجميع وتصطدم بواقع ان امريكا انتهت كأمبراطورية ولم تجدي نفعا لحلفائها وحتى لاسرائيل قلبها النابض في المنطقة فكيف للاخرين؟ لقد نسيت هؤلاء استاذنا الكريم الانفصاليون الشوفينيون. هؤلاء كان مشروعهم تحقيق او تحرير (((دولتهم))) قائم فقط على (((احتلال))) العراق لماذا؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيديولوجية الإسلام السياسي: استئصال الأخر وهدم الثقافة... / عزيز الحاج
|