العزيز حليم كابوري
هناك دائما طرق للتعايش السلمي على الساحة. ويدعو تحرريو العالم اجمع الى خطوة اولى وهي فصل الدين عن الدولة، مما يجعل الاديان اختيارات شخصية لا تفرضها الدول على احد، ولا يمكن استعمالها سوطا لقمع الآخر.
اما الجماعات الدينية والتي لا تتدخل بالعمل السياسي، ولا تفرض نفسها كهوية سياسية، فقد تكون مسالمة فيما لو ظلت تحت الرقابة لمنظماتها ولخطابها وممارساتها.
واذا اردت رايي وبصراحة، اعتقد ان الانسان هو الذي يحتاج الى حماية من هذه الجماعات وليس العكس.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ينار محمد في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: آفاق حركة تحرر المرأة في العراق، اليسار والاسلمة. / ينار محمد
|