أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البو عزيزي العراقي / فرات المحسن - أرشيف التعليقات - مقالة ساخرة ولكنها هادفه - سهاد بابان










مقالة ساخرة ولكنها هادفه - سهاد بابان

- مقالة ساخرة ولكنها هادفه
العدد: 209910
سهاد بابان 2011 / 1 / 23 - 03:52
التحكم: الحوار المتمدن

ما كتبته يا مبدع يعكس الواقع العراقي بكل تداعياته , ويكشف كذلك عن مدى خصوصية المرحلة التي يمر بها الوضع في العراق.. سخرية رائعة ذكرتنا بنكهة ما كنا نقرئه ايام الراحل أبو كاطع ( يعطيك العمر الطويل و يحميك من الاشتعال العشوائي!!). لقد أوصلت الفكرة لنا بأحلى طريقة.
و اذا رجعنا الى الجد فأنا أعتقد بأن الشهيد البطل ( زردشت عثمان) نموذجنا العراقي و أن كان كردي القوميه. و ما زلنا نحتاج الى أمثاله من الشباب العراقي و في كل محافظات العراق .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البو عزيزي العراقي / فرات المحسن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كيف شق الفكر السوداني طريقه في خضم العثرات؟ / تاج السر عثمان
- أوسيب ماندلستام فى أرمينيا(2-2) / عطا درغام
- تشايكوفسكي الموسيقى والتجربة الإنسانية العميقة / هاشم معتوق
- كادرات نور: البدايات المشتعلة / محمد فرحات
- الانفاق الانتخابي واستخدام اموال الدولة في الانتخابات العراق ... / سربست مصطفى رشيد اميدي
- أمسية البنفسج / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - نظرة على منتجع كوريا الشمالية الجديد الشاسع وشبه الفارغ
- ديمي مور تدعم إيما هيمينغ زوجة طليقها بروس ويليس في محنته ال ...
- معظم سكان غزة يرفضون النزوح وبعض النازحين عادوا للمدينة
- هجوم بسكين في مرسيليا يوقع 4 جرحى.. والشرطة تطلق النار على ا ...
- شي جين بينغ يرحب بفلاديمير بوتين لإجراء محادثات في بكين
- مواجهات في باندونغ: شرطة إندونيسيا تطلق غازاً ومطاطاً على طل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البو عزيزي العراقي / فرات المحسن - أرشيف التعليقات - مقالة ساخرة ولكنها هادفه - سهاد بابان