أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءتي في رواية ضمير المخاطَب لسيد قشوع / حوا بطواش - أرشيف التعليقات - شكراً.. ونريد المزيد - حكمت الحاج










شكراً.. ونريد المزيد - حكمت الحاج

- شكراً.. ونريد المزيد
العدد: 209898
حكمت الحاج 2011 / 1 / 23 - 01:16
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا لك يا حوا على هذا المقال الرائع. معلوماتنا عن هذا الأدب قليلة للأسف ومقال مثل هذا يزيدنا معرفة ودراية.
أتمنى شخصيا لو أنك عرفتنا بقلمك الرائع هذا على كاتب آخر مهم وهو يورام كنيوك وروايته (آدم ابن الكلب) لقد قرأتها بالعربية من ترجمة جورج جريس فرح ووجدتها رواية استثنائية ولكن هذا رأي غير دقيق ربما بل ويحتاج الى مقترب نقدي يدعمه، وأنت خير من يستطيع القيام بهذه المهمة خدمة لقراء الأدب.
شكرا لك مرة أخرى
حكمت الحاج/ لندن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءتي في رواية ضمير المخاطَب لسيد قشوع / حوا بطواش




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجيش الأميركي يطرد الجنود المتحولين جنسيا / منظمة مجتمع الميم في العراق
- معركة السماء: الصاعقة الصينية التي هزت عرش التفوق الجوي الغر ... / احمد صالح سلوم
- من نحن… ومن يمكن أن نكون؟ / أوزجان يشار
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - ما العمل - لينين21 / عبدالرحيم قروي
- دم الفلسطيني أقحوانات ومصابيح / فتحي مهذب
- أفول نجمة في خان / احمد الحمد المندلاوي


المزيد..... - ما الرسالة التي وجهها بنزيما إلى زملائه قبل حسم لقب الدوري ا ...
- تحول الملعب إلى -حلبة مصارعة-.. مشاجرة عنيفة خلال مباراة الك ...
- -عار-.. جماهير ريال مدريد تنفجر بعد رباعية برشلونة (صورة)
- هدوء نسبي على خط التماس بين الهند وباكستان في جامو وكشمير
- بابا الفاتيكان ليو الرابع عشر يعقد أول مؤتمر صحفي له منذ تنص ...
- نائب أمريكي يطالب بالتحقيق في هدية لترامب من قطر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءتي في رواية ضمير المخاطَب لسيد قشوع / حوا بطواش - أرشيف التعليقات - شكراً.. ونريد المزيد - حكمت الحاج