أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بعد العراق،تونس الحبيبة..وتساؤلات مشروعة / قاسم حسين صالح - أرشيف التعليقات - العراق في وجدان امته - علي سهيل










العراق في وجدان امته - علي سهيل

- العراق في وجدان امته
العدد: 209800
علي سهيل 2011 / 1 / 22 - 19:26
التحكم: الحوار المتمدن

وتحياتي واحترامي قلوبنا مع اخوتنا في العراق
السبب واضح وضوح الشمس من يقتل باحزمة ناسفة هم احزاب تدعي الاسلام دينا، وويوجد تعتيم اعلامي من الكثير من القنوات الفضائية التي تحاول اعطاء هذه الاحداث طابع تحرري وكانها للتحرير ولمواجهة الاحتلال الامريكي وتثبيت الحكم الرباني الاسلامي -كان معدل الشهداء العراقيين بين عامي 2006 و 2008، مائة في اليوم الواحد-. العالم العربي موجه اعلاميا ويراق دم الانسان وينزف في كل يوم ومكان في العالم العربي، خلال ثورة تونس ضد القمع لاحظنا الزخم الاعلامي ضد الفكر العلماني بشكل خاص وكان شين العابدين يمثل الفكر العلماني والديمقراطي! ولاحظنا مظاهرة للنساء والكثير منهم لبسوا الحجاب ولا عيب في ذلك ولكن ركوب الموجهة على حساب الشعوب المضطهدة وبعدها يحكمون بحكومة ربانية ويكفر من يعارضها كما هو الحال في ايران.
المذابح اليومية في العراق التي قسمت العراق فعليا إلى دويلات وطوائف خدمت قوات الاحتلال واضعفت المقاومة الموجه لتحرير العراق والحفاظ على وحدته، لان اي صراع داخلي يفرق بين ابناء الشعب الواحد يؤدي إلى التشرزم وتبديد الامكانات ويطغى على الحكم الفساد والمحسوبية والمحاصصة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعد العراق،تونس الحبيبة..وتساؤلات مشروعة / قاسم حسين صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -حين تشرق الروح- رواية الوجدان والاغتراب للكاتبة سمر السامرا ... / أسمهان عبد القدوس القره غولي
- سهد التهجير / 39 / حسام جاسم
- قلبٌ مترامي الاشواق...يكاد يشبهني ! / محمد حمد
- همسات... / مكارم المختار
- ليس لدي ما أكتبه / علي إبراهيم آلعكلة
- أتغادرني . . دون وداع / أمين أحمد ثابت


المزيد..... - شاهد رد فعل ترامب بعد فوزه الكبير في المحكمة العليا.. وما يع ...
- ترامب عن خامنئي: أنقذته من -موت شنيع-.. وسأضرب إيران مجددا ع ...
- الهلال السعودي يعبر إلى الدور الـ16 في مونديال الأندية كممثل ...
- بوتين -مستعد لتفاهم- مع أوكرانيا ويمتدح ترامب.. ويقر بضرر ال ...
- منظمة الصحة العالمية تُسلّم أول شحنة طبية إلى غزة منذ 2 آذا ...
- ذبحتونا: الشكوى حول امتحان الرياضيات جدية ويجب على الوزارة ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بعد العراق،تونس الحبيبة..وتساؤلات مشروعة / قاسم حسين صالح - أرشيف التعليقات - العراق في وجدان امته - علي سهيل