انا مع التعايش السلمي العادل اسرائيل مازالت تتوسع في استيطانها مازالت تتال الفلسطينيين ومازلات لم تقم الحلول العادلة للشعب الفلسطيني والا فانا اكيد مع التعايش السلمي العادل وهذا مااكدته مرارا من تعليقاتي على هذه القضية فالمعلقين الذين قرؤا تعليقاتي عن هذا الموضوع يعلمون ذلك ولااحض على الحقد. بل هناك البعض التكفيريين يحضون على نشر الحقد بين المسلمين والمسيحيين من اجل اشعال نعرات طائفية في الدول العربية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الصهيونية والانظمة العربية وجهان لعملة واحدة / مكارم ابراهيم
|