أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من حب قلبي: من رباط الحب الذي ذبحني بقوة / عبد الوهاب المطلبي - أرشيف التعليقات - ليباركك الله - عبد الوهاب المطلبي










ليباركك الله - عبد الوهاب المطلبي

- ليباركك الله
العدد: 209556
عبد الوهاب المطلبي 2011 / 1 / 22 - 05:26
التحكم: الحوار المتمدن

أميرة الغامدي أسعدك الله
سيدتي المبجلة..لا ادري ماذا أقول..لكني اهمس لك إن الحبيبة في قصائدي موجهة الى إمرأة إفتراضية ..!؟.لعلها احيانا ترمز الى الوطن ..ارك الحبيبة
فكيف لإمرأة إفتراضية يكون لها زوج وابن
ههههههههههههههههههه
ومع هذا فاني ابارك لها يا أميرتي وأتمنى لها أن تصون الأمانة وتسعدها...لم اكن مغرورا ًوكيف كانت غيرتي عليها وهي محض إمرأة أثيرية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من حب قلبي: من رباط الحب الذي ذبحني بقوة / عبد الوهاب المطلبي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحكم الثالث على حسين محمد الشبيبي (صارم)/1 / محمد علي الشبيبي
- بين التجريب والسطحية: تعدد الأصوات والتكلف اللغوي في الأدب ا ... / السعدية حدو
- فَلْسَفَةُ السِّحْر / حمودة المعناوي
- قارعو طبول الإبادة وأبواق الفتن والقتل والدمار مشروع تفكيك ا ... / إبراهيم اليوسف
- الاقتصاد قبل المدفع: كيف تهدد ضغوط الأسواق الإسرائيلية مشروع ... / عامر عبد رسن
- لا الحسين وصوت اليوم / احمد عناد


المزيد..... - مروان البرغوثي.. الأسير الذي جعل من زوجته فدوى حارسة الحلم و ...
- لقاء بوتين وترامب في ألاسكا.. لقاءات في تاريخ القمم الأمريكي ...
- تحت غطاء -الأمن- و-الاستثمار-.. استيلاء منظم على عقارات ومزا ...
- مقتل اللاجئ العراقي سلوان موميكا حارق القرآن في السويد
- السويد ـ سوريون من بين ضحايا أسوأ إطلاق نار جماعي في البلاد ...
- عقب صلاة الجمعة.. مصابان بإطلاق نار قرب مسجد في السويد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من حب قلبي: من رباط الحب الذي ذبحني بقوة / عبد الوهاب المطلبي - أرشيف التعليقات - ليباركك الله - عبد الوهاب المطلبي