أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الكارثة الكونية الوشيكة (انهيار نظام النقد العالمي) / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - إلى السير جالاهاد - فؤاد النمري










إلى السير جالاهاد - فؤاد النمري

- إلى السير جالاهاد
العدد: 209259
فؤاد النمري 2011 / 1 / 21 - 08:47
التحكم: الحوار المتمدن

أنت يا سير تقفز عن حقائق هامة
فمديونية العالم أخذت منحى جديد لا عهد للعالم به. فالعالم وعبر تاريخه الطويل لم يستدن أكثر من 70 مليارا من الدولارات حتى العام 75 أما منذ ذلك التاريخ أي قبل 35 عاماً فقط تضاعف الدين ألف مرة. لماذا ألف وكيف لك أن تتجاهل ذلك
ثم أنت تطمئن نفسك بمخزون الدولار! الدولار ليس له أي مخزون حتى أنه استعار غطاءه من الدول الأخرى وهذا فضيحة مالية وسيادية لا نظير لها في التاريخ
ديون البنوك غير المضمونة لا علاقة لها بعجز ميزان المدفوعات وهو في أميركا ألف مليار سنوياً تقريباً
وأخيراً لك أن تختار الإنتظار!!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكارثة الكونية الوشيكة (انهيار نظام النقد العالمي) / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العبثُ! / ادم عربي
- فكرة / مقداد مسعود
- صديقتي … الأطفالُ …. والشغف / فاطمة ناعوت
- السير/ -مجدي يعقوب- … أوكتاڤُ الحياة1 / فاطمة ناعوت
- ترقبوا غزوة لاهاي / كاظم فنجان الحمامي
- سقوط النظام الايراني حقيقة وليس تخمين / سعاد عزيز


المزيد..... - بدولار واحد فقط.. قرية إيطالية تُغري الأمريكيين المستائين من ...
- عوامل مغرية شجعت هؤلاء الأمريكيين على الانتقال إلى أوروبا بش ...
- انطلاق النسخة السابعة من معرض الكتاب الفني
- فُقد بالإمارات.. إسرائيل تعلن العثور على جثة المواطن الإسرائ ...
- فيليبين ليروي نجمة مسلسل إيميلي في باريس تتصدر أغلفة مجلات د ...
- معرض كريستيان ديور في العاصمة السعودية حتى أبريل 2025


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الكارثة الكونية الوشيكة (انهيار نظام النقد العالمي) / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - إلى السير جالاهاد - فؤاد النمري