أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الكارثة الكونية الوشيكة (انهيار نظام النقد العالمي) / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - ناصر أحمد مرة أخرى - فؤاد النمري










ناصر أحمد مرة أخرى - فؤاد النمري

- ناصر أحمد مرة أخرى
العدد: 209153
فؤاد النمري 2011 / 1 / 20 - 21:40
التحكم: الحوار المتمدن

لو كنت تعلم سيماء النظام الرأسمالي لعرفت بأنه انهار في سبعينيات القرن الماضي وهو ما أكده وزير خزانة الرئيس الأميركي جيرالد فورد لوزراء المال في بريطانيا وفرنسا وألمانيا واليابان في ديسمبر 1974 في محادثاتهم في مكتبة وزارة الخارجية في واشنطن. هذا ما حدث فعلاً حتى وإن لم يعلم به فؤاد مرسي
من ألقي به في المزابل هم النظام الرأسمالي وأنصاره
ونحن لا نقبل سلامات من أنصار النظام الرأسمالي ووفر سلاماتك الكثيرة لنفسك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكارثة الكونية الوشيكة (انهيار نظام النقد العالمي) / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - أول احتجاجات ضخمة لجيل -زد- تندلع في المكسيك.. شاهد لماذا؟
- هل بالغنا في حماسنا لمسلسل محمد سلّام الجديد -كارثة طبيعية-؟ ...
- العرق والملح .. كيف يحميان الجسم من الحرارة الشديدة؟
- عدوى احتجاجات -جيل زد- تمتد إلى المكسيك.. تظاهرات غاضبة على ...
- وسائل التواصل الاجتماعي خطر على الديمقراطية ... ما العمل؟
- علماء يبتكرون بديلاً طبيعياً وآمناً للمواد الأفيونية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الكارثة الكونية الوشيكة (انهيار نظام النقد العالمي) / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - ناصر أحمد مرة أخرى - فؤاد النمري