أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ألحزن الكبير ... / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - الاخ حامد حمودي عباس - مارا الصفار










الاخ حامد حمودي عباس - مارا الصفار

- الاخ حامد حمودي عباس
العدد: 208140
مارا الصفار 2011 / 1 / 18 - 10:50
التحكم: الحوار المتمدن

لم استطع ان اقاوم دموعي وانا اقرأ سطورك هذه
فكم من مرة كنت اقف خلف او الى جانب (امهات محمد ) التي يشق صراخهن كبد السماء
كنا نتخيل ان الله بجلالته سوف ينزل الى الارض ليبكي معنا
فصوت الامهات الذي يرتفع مع طلوع الروح لا يمكن ان يتلاشى هكذا في الفضاء
سوف ينزل ليضع حدا للالم والنار التي تلتهب بها قلوب امهاتنا
ويقلب الدنيا على من كان السبب في موت محمد واحمد وعلي وسالم ورزاق وكريم وووووو

ولكن محمد رحل
وامه رحلت
ولم يبق لنا غير ان نخبر القبور
ان من قتلهم ...... رحل هو الاخر
وجاء غيره ..... افضل منه في القتل


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألحزن الكبير ... / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- الجزيرة نت تروي قصة مسجد في الفاشر شهد مجزرة وتحول إلى مقبرة ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- إعلام عبري: اعتقال شخص حاول اقتحام مبنى السفارة -الإسرائيلية ...
- هل تناول الفيتامينات يجعلك أكثر صحة وشبابا.. دراسة تجيب واست ...
- التوكوفوبيا.. طرق علاج رهاب الحمل والولادة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ألحزن الكبير ... / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - الاخ حامد حمودي عباس - مارا الصفار