أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ينار محمد في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: آفاق حركة تحرر المرأة في العراق، اليسار والاسلمة. / ينار محمد - أرشيف التعليقات - رد الى: ام احمد - ينار محمد










رد الى: ام احمد - ينار محمد

- رد الى: ام احمد
العدد: 207899
ينار محمد 2011 / 1 / 17 - 17:56
التحكم: الكاتب-ة

العزيزة ام احمد

من المؤسف ان لانرى المساحات المشتركة بين نضالاتنا، بل ونتمسك بآراء مسبقة كنا قد سمعناها من قبل آخرين. اذ اني لا ارى اين التطرف الغربي في كتابتي ومواقفي؟ هل هو في هذا الحوار ام قد يكون قد ذُكِر في محادثات او تقييم في مكان آخر واصبح رأيا مسبقا لا يترك مساحة للحوار لغرض التعرف على المناضلين في الميدان. فقد يكون من الافضل الرجوع للاشخاص الذين عبروا عن هذا الرأي لسؤالهم عن سببه.

ان حواري لم يكن استعراضا لتاريخ الحركة النسوية في العراق، والا لكنت ذكرت وبوضوح جلي الدور الذي لا ينكر لرابطة المرأة العراقية التي فتحت اعين امهاتنا على استحقاقهن في مجتمع الحريات. ولكن ورد في حواري دور وتأثير الحزب الشيوعي العراقي في الساحة السياسية والاجتماعية وطروحاته بصدد التحرر الاجتماعي، وفي ذلك اعتراف متضمن بالدور التاريخي لهذه الحركة.

قد يكون لديّ بعض التعصب لكل من آمن بالمساواة التامة والتحرر الاجتماعي والاقتصادي دون قيد او شرط، ودون تأجيله ليكون مطلبا لاجيال المستقبل. اذ اقارن نفسي احيانا بالاسلامي الذي فرض نفسه عدوا لمدنية المجتمع العراقي مقررا الغاءها بالكامل وسحق المرأة وبشكل مباشر دون الانتظار لمراحل مستقبلية.

في رأيي ان الحل للمجتمع يكمن في العلمانية كخطوة اولى تجاه مجتمع المساواة. وارى في المجتمع العراقي مدنية عالية، ولذا قد يكون تجاوزا ان نسميه بالمجتمع الاسلامي وخاصة ان الانتخابات الاخيرة قد اثبتت ان القائمة المدعية للعلمانية هي التي حصلت على اعلى الاصوات.

اما من ناحية قلب الحقائق، فاني احاول ان اقرأ تاريخ العراق الحديث قراءة موضوعية تقيّم اليسار من ناحية قناعاته وعمله تجاه تحرير المرأة والمجتمع. ولا ادين بالولاء لاية جهة تتخلى عن تلك المطالب.



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ينار محمد في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: آفاق حركة تحرر المرأة في العراق، اليسار والاسلمة. / ينار محمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الموضة تصور ثقافي ورمزي ضمن فلسفة فنية تطبيقية، مقاربة نقدية / زهير الخويلدي
- عامٌ جديد… هَبْهُ لنا كما ينبغي / رانية مرجية
- روزا لوكسمبورغ: حول الحرية والديمقراطية الطبقية / إلين آغرسكوف
- إسرائيل حطمت محمد بكري لأنه تجرأ على التعبير عن الألم الفلسط ... / جدعون ليفي
- فيسبوكيات .. أبتذال الثورة! / سعيد علام
- ** لِماذا تُثِير شَجَرَة ألمِيلاد ... جنون ألثيران ألإسلامية ... / سرسبيندار السندي


المزيد..... - ترامب عن لقائه مع زيلينسكي بعد المحادثات: أحرزنا تقدمًا كبير ...
- في أمريكا.. الصحة النفسية تتدهور واستطلاع جديد يكشف الأسباب ...
- الطيران يدخل مرحلة جديدة.. طائرة تهبط ذاتيًا بعد طارئ جوي
- شاهد.. لحظة سقوط مروحية بعد اصطدامها بأخرى في سماء نيوجيرسي ...
- مقتدى الصدر يوجه رسالة للمسيحيين في العراق بمناسبة العام الم ...
- ماء الشمر المشروب الصباحى الأمثل لتحسين الهضم وإنقاص الوزن و ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ينار محمد في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: آفاق حركة تحرر المرأة في العراق، اليسار والاسلمة. / ينار محمد - أرشيف التعليقات - رد الى: ام احمد - ينار محمد