أفكار الكاتب هذه ابتليت بها أيما ابتلاء من كلام التنوير والتأسلم والظلامية وووو أفكار ظالمة وظلامية وتنم عن الجهل والتعصب المخفي من وراء السطور وتدل على ازدواجية الخطاب والإنفعال النفسي الشديد وعدم القدرة على إزالة الغشاء عن العقل والتخلص من استعباد أفكار الآخرين ... فلا الإخوان على حق ولا الترابي على الحق ولا المتنورين ولا المأسلمين ولا العلمانيين ولا التقدميين ولا الحكومات كل في واد يهيمون وعند ربهم يختصمون ، فاللهم كلام الأميين والفلاحين ولا كلام السفهاء المتنورين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أين حرية الاعتقاد يا مصر؟ / أشرف عبد القادر
|