أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ( ألما يعرف يرگص يگول الگاع عوجه) / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين










رد - محمد علي محيي الدين

- رد
العدد: 207410
محمد علي محيي الدين 2011 / 1 / 16 - 16:17
التحكم: الحوار المتمدن

الأخ علي الشمري
كنت مصابا بافلونزا البعارين ورقدت في الفراش لأيام وشفيت الآن منها فلك الشكر بالسوال عني اما مشكلتنا فهي القانون لأن قوانيننا حمالة اوجه واوجه متناقضة يمكن ان تحمل في طياتها الكثير مما يبيح كل المحضورات لذلك فان العراق بحاجة لقوانين تكتب بايدي قانونية لا سياسية اعتمادا على القوانين الأنسانية التي عليها الدول المتقدمة لا أن نعود بقوانيننا الى الوراء


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
( ألما يعرف يرگص يگول الگاع عوجه) / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نداء للطبقة العاملة المغربية بمناسبة عيدها الأممي، فاتح ماي ... / حزب النهج الديمقراطي العمالي
- سبعة أيام من الحلم: لقاء تجاوز حدود الواقع / هدى زوين
- سبعة أيام من الحلم: لقاء تجاوز حدود الواقع / هدى زوين
- حوار مع الرفيق -جوليانو غراناتو-، الناطق الرسمي باسم منظمة - ... / علي الجلولي
- المواطنة دين مدنية... / مكارم المختار
- أميلكار، هانيبال وقرطاج، في رواية تونسية جديدة.. / حكمت الحاج


المزيد..... - وُصفت بـ-غير لائقة-.. ما حقيقة الصورة المنسوبة إلى وزيرة مغر ...
- رئيس الشاباك يعلن استقالته: في 7 أكتوبر انهارت السماء وجميع ...
- سعر الذهب الان تحديث لحظي في محلات الصاغة
- ما هو حقيقة الإعلان عن موعد زيادة الأجور والمعاشات في العراق ...
- حكومة العراق تُعلن خبر سار لجميع الموظفين والمتقاعدين في الد ...
- الرابط اشتغل.. الاستعلام عن رواتب المتقاعدين شهر مايو 2025 ف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ( ألما يعرف يرگص يگول الگاع عوجه) / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين