أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تأملات ... مع الاخبار القادمة من تونس / يونس حنون - أرشيف التعليقات - تعليقات 4 و6و 7 المحذوفة - يونس حنون










تعليقات 4 و6و 7 المحذوفة - يونس حنون

- تعليقات 4 و6و 7 المحذوفة
العدد: 207208
يونس حنون 2011 / 1 / 15 - 23:49
التحكم: الكاتب-ة

تعليق 4 مرسل من الدكتور محمدالعبيدي يقول فيه
السعودية استقبلت زين العابدين بس صدام انحصر لأنه لاصها ويه العالم والجوارين بلا استثناء.
حكام العرب مسجليها بالطابو وما ينخلعون منها إلى أن يشوفون خطورة على حياتهم.
صاحبنا جان يوصينا أن نقاتل الى آخر رجل في سبيل العراق والأمة العربية. أشو أفندينا إنت آخر رجل و جان عندك مسدس. و مع ذلك ما قاتلت إلى النهاية؟
الروح عزيزة.
ثم يعود ويقول في تعليق 6و7
هل هذا سيكون في المنطقة العربية بمثابة سقوط جدار برلين؟
ترة مصر مستوية يا اخوان


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات ... مع الاخبار القادمة من تونس / يونس حنون




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - أول احتجاجات ضخمة لجيل -زد- تندلع في المكسيك.. شاهد لماذا؟
- هل بالغنا في حماسنا لمسلسل محمد سلّام الجديد -كارثة طبيعية-؟ ...
- العرق والملح .. كيف يحميان الجسم من الحرارة الشديدة؟
- عدوى احتجاجات -جيل زد- تمتد إلى المكسيك.. تظاهرات غاضبة على ...
- وسائل التواصل الاجتماعي خطر على الديمقراطية ... ما العمل؟
- علماء يبتكرون بديلاً طبيعياً وآمناً للمواد الأفيونية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تأملات ... مع الاخبار القادمة من تونس / يونس حنون - أرشيف التعليقات - تعليقات 4 و6و 7 المحذوفة - يونس حنون