أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وأنا المسئول / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - الا ترى؟ - مازن البلداوي










الا ترى؟ - مازن البلداوي

- الا ترى؟
العدد: 206856
مازن البلداوي 2011 / 1 / 15 - 05:23
التحكم: الحوار المتمدن

اخي في الكارثة جهاد علاونة
ياعزيزي... تخاطب من يا أخي ، انت تعلم انه بعزومة منسف تنتهي كافة المتعلقات، وتبويس لحى وخواطركم وطوّل اعماركم
ليش منو على بالك مهتم بالتربية والتعليم، اللي بالشميساني والا اللي بالطفيلة؟
اللي بالشميساني مريّح راسه وداخل عند شديفات او باليوبيل فوق التلّة وما احلاها من مدارس
اما اللي يوكّف بدور السرفيس ، بدو تا يخلص ابنه الصف السادس او التاني متوسط تا يشغله بشي صنعة، واللي يكمل للسادس ثانوي يستلموا هالمعترين ويبدي يشتغل بحلقات الدرس قبل الجامعة

آهاتك وآهاتنا يا جهاد، مايخلّصها الا محمد الحلو المختفي
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وأنا المسئول / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقامة التملك . / صباح حزمي الزهيري
- تداعيات السابع من اوكتوبر / حاتم استانبولي
- نظرة فلسفية حول مشكلة الدولة / زهير الخويلدي
- كوبا: انعقاد اجتماع تضامن دولي وسط رفض واسع للحصار الأمريكي ... / الحزب الشيوعي الكوبي
- قراءة نقدية لقصة ومضة - ثبات - للقاص يحيى القيسي/ بقلم: رائد ... / رائد الحسْن
- القمع (الجزء الأول) / الحسين سليم حسن


المزيد..... - بريطانيا: فرض عقوبات على إسرائيليين متشددين بسبب أعمال عنف ف ...
- السعودية.. وفاة و20 حالة في العناية المركزة بتسمم غذائي بمطع ...
- السعودية تكشف جنسية وافد عربي ابتز فتاة ودردشتهما -مموهة-
- الأردن.. الملكة رانيا تكشف عن نصيحة الملك الحسين لها عندما ت ...
- سفيرة الاتحاد الأوروبي في كييف تأمل بحصول أوكرانيا هذا العام ...
- وزير الخارجية الايراني يصل الى غامبيا للمشاركة في اجتماع منظ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وأنا المسئول / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - الا ترى؟ - مازن البلداوي