الاستاذ رياض قبل أن اعلق على مقالتكم تلك أود القول بشأن المقالة السابقة و تصويرك لتناول الجندى لطعامة الاخير مرعوبا ومرتعشا اوقعنى فى حاله من الكأبة كلما جاءت على خاطرى شكل هذا المغدور لا ادرى من يرتكبون هذا الاجرام هل هم بشر ولهم قلوب مثلنا اما عن مقالتكم فلا اصعب من فراق الاوطان ولكن تحية لك على عزيمتك القوية وروحك العالية وبالطبع تدينك كان هو العامل الاول فى تحملك للمصاعب واعتقد أن نبرة الحزن قد خفت بمجرد انتقال حديثك الى لبنان عما عليه مع ذكرياتك بالعراق وننتظر اكمال باقى الحديث مع التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العمل مفتاح الأمل- ثالثاً / رياض الحبيّب
|