أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كامل النجار : ملحدٌ تحت مجهر التفكيك -2- / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - مرة أخري - أدهم صبري










مرة أخري - أدهم صبري

- مرة أخري
العدد: 206636
أدهم صبري 2011 / 1 / 14 - 16:40
التحكم: الحوار المتمدن

أوكي يا أدارة الحوار الموقر يبدو أن الآخر له الحق في الإدعاء والتهجم فقط قلت
كم هو إستنتاج بائس .. أولا شرف لي أن يختلط عليكي أسلوبي مع أسلوب دكتور كامل ..
ثانيا لم أكن في موقف دفاع عنه بقدر ما تستفزنى تعليقاتك صاحبة اللا فكر المتغير
أنا طبيب أسنان ودارس جيد وموضوعي بخلاف زوجك الطبيب السوداني الذي أعتقد أنه ينقصه الكثير كي يصل لمستوى الدكتور النجار طبا أو فكرا
والدكتور عمرو طبيب أيضا لا تناديه بأستاذ فكما يقول الدكتور النجار قرآنك يقول لا تبخسوا الناس أشياءهم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كامل النجار : ملحدٌ تحت مجهر التفكيك -2- / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التفكير النقدي في الفلسفة كأداة للابتكار والتطوير المستمر / زهير الخويلدي
- حرب و حرب / رياض محمد سعيد
- راس المال الميت والتنمية المستدامة / محمود محمد رياض عبدالعال
- ما كلكن أخوة يا أخوات المن يوكة / وائل باهر شعبو
- استقرار مصر بين الواقع وأوهام المؤامرة / محمد ابراهيم بسيوني
- ما المقصود بسلاح (اليد الميتة) ؟ / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - -حلقوا شعره ورسموا على وجهه-.. اعتداء على مطرب شعبي في سوريا ...
- ماذا يحدث عند تناول التفاح مع الزنجبيل الطازج؟
- لماذا أثارت قائمة السفراء الجدد انقساما سياسيا في العراق؟
- الجيش السوري و-قسد- يتبادلان الاتهامات بشأن هجوم منبج
- هل تتناول الألياف بطريقة خاطئة؟.. 8 أخطاء شائعة قد تؤثر على ...
- رئيس الأركان الإسرائيلي يلغي زيارة لواشنطن بسبب تعثر مفاوضات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كامل النجار : ملحدٌ تحت مجهر التفكيك -2- / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - مرة أخري - أدهم صبري