أيه أيها الجنتلمان المتمرد السوداني علي ... لا يمكن للمبدع أبداً أن يكون ضمن التنابلة وهي جمع تنبل أي الكسلان - هذا التوضيح لغير العراقيين فقط هههههه - حتى لو لم يكلف نفسه بهش الذباب عن أنفه، ذلك أن مخه يعمل على مدار الساعة راصداً حتى حركات البعوض، لينتج في النهاية غذاء روحياً جميعنا بحاجة إليه، كالأكل والهواء والنبيذ لا سيما في هذا الزمن الصعب، وهذا أقل ما يقال في عالمنا الأعرج المفتوح الساقين كأسك صديقي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كحيوان الكسلان مر عام 2010 على أعصابي / عوني الداوودي
|