أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - غيبة العقل القبطي وعودة الأقباط إلى الساحة / سامي المصري - أرشيف التعليقات - رد على التعليق - سامي المصري










رد على التعليق - سامي المصري

- رد على التعليق
العدد: 20637
سامي المصري 2009 / 4 / 30 - 12:33
التحكم: الحوار المتمدن


رد على الإخوة الأفاضل
أنا أتفق تماما معكم في أن التعصب الديني في عصر السادات قد تجاوز الحد ولقد كتبت مرات في هذا الموضوع ويمكن كتابة الكثير جدا. لكن المشكلة في كيفية مواجهة التعصب. لقد مر الأقباط بعصور مريرة من التعصب ليس فقط التعصب الإسلامي بل والروماني والبيزنطي. فكيف صمدوا؟
هل نواجه التعصب بالتعصب؟
هل نتفرغ لدراسة الإسلام للرد عليه كما يفعل اليوم الكثير من الأقباط، بينما هم يجهلون كل شيء عن عقيدتهم؟ لقد كان الأقباط دائما كفاءة لا تبارى وبذلك فقط صمدوا أمام كل صنوف التعصب.
الإنسان يفرض احترامه بكفاءته ليس بصوته المرتفع، وهذا ما تفعله الحركات النسائية في مصر اليوم، فبعملها المنظم وخططها المنهجية المحترمة تفرض وجودها على الساحة المصرية وأصبح لهن وزيرتان، وسيحققن نجاحا ساحقا في الانتخابات القادمة بالعقل ليس بالشعارات والهتافات. فبينما المرأة تتعرض للتهميش والنفي والتحرش من التطرف المتأسلم إلا أنها اليوم تفرض احترامها ووجودها بشكل رائع.
إن المستوى النوعي للأقباط قد انخفض في الثلاثين سنة الأخيرة للحضيض على جميع المستويات، حتى على المستوى الأسري التي ضربها التفكك والانهيار. هذه هي رأس كل المصائب التي لم يتنبه لها المجتمع القبطي إلى الآن.
أشعر بمنتهى المرارة عن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غيبة العقل القبطي وعودة الأقباط إلى الساحة / سامي المصري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الصداقة الثقافية المتعالية وعلم النفس الثقافي (5-5) والاخيرة ... / أكد الجبوري
- الفلاح / كاظم حسن سعيد
- حدود المعرفة بين غودل و فيتجنشتاين / فاتن عامر خاطر
- مالذي تغير في قطاع غزة ، منذ العام 1955 حتى الآن ؟ / ابراهيم ابراش
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- طوفان الأقصى 773 - مراجعة لكتاب الغد كان بالأمس - الجزء 2-3 / زياد الزبيدي


المزيد..... - العدد الجديد الستون المحكم من مجلة جامعة ابن رشد في هولندا
- العراق يؤكد رفضه وجود حزب العمال الكردستاني على أراضيه
- الإطار التنسيقي يعلن نفسه الكتلة الأكبر ويشكل لجنتين لاختيار ...
- عمر خيرت: المؤلف المتمرد الذي ترك الموسيقى تحكي
- الذكاء الاصطناعي يساعد الأطباء في العثور على الكسور وعلاجها ...
- ماذا يعني إعلان حزب العمال الكردستاني الانسحاب من منطقة زاب؟ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - غيبة العقل القبطي وعودة الأقباط إلى الساحة / سامي المصري - أرشيف التعليقات - رد على التعليق - سامي المصري