أهلا بك أخي طلال وهنيئا على إطلاق سراح كلمتك. الأفكار التي ادعت الحقيقة المطلقة كلها مارست القمع على معارضيها. حدث هذا مع كل الأنظمة القومية والاشتراكية والإسلامية لأنها زعمت أنها أفضل من يعرف مصلحة الوطن والناس وخنقت الحريات وفشلت. خطر الاستبداد الديني أفدح لأنه يتدخل في كل صغيرة وكبيرة من حياة الناس إلى حد الاختناق وهذه هي الفاشية التي لن تسقط إلا بإسقاط الوطن كله معها في الهاوية.
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انتفاضة الشباب في الجزائر من وجهة نظر لبرالية ويساري / عبد القادر أنيس
|