أ. غطاس : كنيسة شنودة لفظ تعبيري، لشهرة البابا شنوده .. كأن نقول الكنيسة اللوثرية، أو كنيسة أسوم (في أثيوبيا) أو إسلام الخميني..إلخ أما مساواة الضحية بالجلاد فهذا خطأ ..كل ما أقولة: أن الضحية قد تكون سببا في سقوطها ضحية الجلاد. ولا أخفيك بأني أميل للجدل مع من بنى أفكاره وعقيدته بنفسه. فأصحاب الأديان مساكين ينطقون بلسان غيرهم ويحملون ماضي ورثوه بسبب صدفة بيولوجية، هم أشبه بأجهزة تسجيل تنطق بماضي لا شأن لهم به. أ. عبد الربيعي: شكرا على الرأي .. وإن كنت لم أدرس السياسة، لكن صور الأشعة وتحليل نسبة الدهون الثلاثية أثبتت أن إنسداد الشرايين بدأ مع هزيمة 67 وإستفحل مع إطلاق يد رجال الدين للعبث بالشارع المصري تحية ،
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حدثنا عن الإسكندرية قال: / نادر قريط
|