أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بن علي عليك بالتنحي والا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى مازن العلي - مكارم ابراهيم










الى مازن العلي - مكارم ابراهيم

- الى مازن العلي
العدد: 206004
مكارم ابراهيم 2011 / 1 / 12 - 22:56
التحكم: الحوار المتمدن

اخي العزيز مازن
تحية طيبة وشكرا لك على المرور الكريم
بما ان بن علي يعلم انه اذا تنحى سيحاكمه الشعب على جرائمه وسرقاته لذلك هومتمسك بالبقاء ويدافع عن نفسه بالقمع والرصاص وبالجيش ومستعد لان يموت الشعب كله ولايطوله احد
اتمنى طبعا ان تتشكل حكومة انتقالية وتتفاوض مع بن علي اذا لم تتخذ قوى المعارضة قرار المقاومة العسكرية رغم اننا نعلم ان الزعماء العرب لايقبلون الانسحاب الا بالموت
نتمنى النصر للانتفاضة التونسية والشعب التونسي
مع فائق احترامي وتقديري
مكارم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بن علي عليك بالتنحي والا! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إسرائيل بين تحذيرات انهيارها واستراتيجيات محور المقاومة / خالد خليل
- سباق تسلح أم سباق من أجل الفناء / توفيق التونجي
- في الدين والقيم والإنسان.. (51) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ... / بنعيسى احسينات
- كان وكان وكان... / محمد الحنفي
- مُدن هايكوية / سعد جاسم
- القناع في مسرحيتي الإعصار وكلكامش لطلال حسن -مقاربة في المكو ... / طلال حسن عبد الرحمن


المزيد..... - مع تقدم القوات الأوكرانية.. روسيا تقدّم آلاف الدولارات لوظائ ...
- قدم حالاً… تنسيق الدبلومات الفنية 2024-2025 نظام الثلاثة سنو ...
- فيضانات وأضرار كبيرة في ألمانيا بعد عاصفة عنيفة وأمطار غزيرة ...
- سيرا على الأقدام.. قصة شابين إيرانيين هربا إلى ألمانيا
- الشاى يخلصك من الوزن الزائد والدهون.. 6 شروط للحصول على فوائ ...
- السعودية.. تنفيذ حكم الإعدام بمواطن سوداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بن علي عليك بالتنحي والا! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى مازن العلي - مكارم ابراهيم