منذ 1971 والى اليوم، حتى وهو الان مقيد في أقبية جلاديه و حمه الهمامي يحمل هموم الطبقة العاملة التونسية و هموم الشعب التونسي، بفكره و جسده، لم يفقد البوصلة لحظة و لم يضل الطريق رغم تشعب السبل ووعورتها، لم يفل في عزيمته السجون و الملاحقات و لا القمع والتعذيب، هذا قليل من كثير يمكن ان يقال في حمه. بكل قوة نطالب باطلاق سراحه فتونس اللحظة في امس حاجة اليه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البوليس السياسي يعتقل حمّه الهمامي الناطق الرسمي باسم حزب العمال الشيوعي التونسي / حزب العمال التونسي
|