يااستاذ عبدالقادر هؤلاء الاسلاميين ورطة كبيرة،تجاربكم تشبه تجاربنا،عندما جاء انقلاب النميري كان انقاذ للسودان من دستور اسلامي يصوّت له في البرلمان بواسطة الاسلاميين،اعتبر السودانيون هذا انقاذ لهم ،ولكن انقلب نميري واتي بدستور اسؤا منه و طبق الشريعة،يجب ان يغير الحاكم مناهج التعليم اذا كان فعلا حريصا علي دولته من الهوس الديني،لكن الديكتاتور لن يفعل ذلك،ليصبح الخيار ام الاسلاميون اوهو
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انتفاضة الشباب في الجزائر من وجهة نظر لبرالية ويساري / عبد القادر أنيس
|