عندما توافق محمد وخديجة على الزواج كان العقد على يد راهب مسيحي وهو الارقم بن نوفل اي على الشريعة المسيحية دين خديجة بنت خويلد وكان راضيا بما ترغب به راعيته اضافة الى ان هذا الارقم كان يكمل لمحمد الدروس المقدسية المسيحية وكان زواج محمد وخديجة زواجا مصلحيا نفعيا وليس عن محبة متبادلة بين الطرفين والدليل الواضح هو فارق العمر الكبير بين الطرفين فاين عمر 25 لمحمد مقابل 40 لخديجة فكيف كان التوافق الجنسي بينهما مع هذا الفارق الكبير بالعمر ولذلك راينا لاحقا وبمجرد وفاة خديجة انفتحت رغبته الجامحة للجنس والزواج -- يتبع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كامل النجار : ملحدٌ تحت مجهر التفكيك -2- / وليد مهدي
|