أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تتمة الحديث مع الشيخ محمد الحلو 2 / عيسى ابراهيم - أرشيف التعليقات - الأخ حمورابي - مهاباد ديركي










الأخ حمورابي - مهاباد ديركي

- الأخ حمورابي
العدد: 205663
مهاباد ديركي 2011 / 1 / 12 - 08:59
التحكم: الحوار المتمدن

يا أخي ان الشيوخ في بلاد آل السعود لا غم ولا هم لديهم غير الفتاوي ع الزواج وكأن العالم ما عندهم شغلة غير الزواج في النهار وبعدين في الليل....أي حتى البهائم ما في عندهم قدرة يتزوجوا بالنهار وبالليل وبالمسيار وبالمطيار....
واعلم يا أخي ان أختراعاتهم في الزواج لا تتوقف ،فممكن نشوف الزواج الظهري والعصري والمغربي والعشائي وبعدين الليلي ...يعني مثل فرائض الصلاة لازم يتزوجوا خمس مرات في اليوم...
مع التحية والتقدير للشيخ الحلو والشيخ عيسى بن ابراهيم رضى الله عليهما....


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تتمة الحديث مع الشيخ محمد الحلو 2 / عيسى ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عن الطوفان وأشياء أخرى (39) / محمود الصباغ
- قراءة سريعة في كتاب معذّبو الأرض لفرانز فانون / رياض الشرايطي
- الإرهاب في سوريا هو عينه كان في العراق ولكن بأدوات مختلفة / محمد رضا عباس
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (209) / نورالدين علاك الاسفي
- تدوير النفايات: بين هموم العلماء ومعاناة الفقراء / مظهر محمد صالح
- حُطام المجد الأول / ميشيل الرائي


المزيد..... - 3 بذور صحية لتحسين صحة جهازك الهضمى
- تونس: انطلاق أشغال المؤتمر الدولي حول حماية المدنيين في مهام ...
- تونس: وزارة التعليم العالي تعلن التصدي لهجوم إلكتروني استهدف ...
- طرابلس وأنقرة توقعان اتفاقية تعاون عسكري لرفع قدرات الجيش ال ...
- اليونسكو ترفع مدينة غدامس الأثرية في ليبيا من قائمة الخطر
- غروك-: هل يمدح هتلر وينتقد أردوغان؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تتمة الحديث مع الشيخ محمد الحلو 2 / عيسى ابراهيم - أرشيف التعليقات - الأخ حمورابي - مهاباد ديركي