أعطيتم الدليل على استحالة إنقاذ مصر، فالأعطاب الخطيرة في منظومتها التربوية لا تسمح بأي إقلاع نحو الدمقرطة و التحديث، لا بد من ثورة ثقافية و معرفية تعيد الإعتبار لمصر ما قبل الإسلام و حضارتها العظيمة، و هذا ما سيمكن من المرور للمستقبل عبر ربط الحاضر بالماضي العريق السابق على الإنحراف الإسلامي ، أما زرع الحداثة كما هي في العالم المتقدم في تربة مصر فهذا لن يفلح. قوموا بالتأصيل للقيم الحداثية انطلاقا من التربة المصرية العريقة و الأصلية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السمات الرئيسية لمقررات اللغة العربية والتربية الدينية فى التعليم العام فى مصر / مجدى خليل
|