أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من تزوج مسيحية أو أحبها / زهير ظاظا - أرشيف التعليقات - شكرا للمستشار - زهير ظاظا










شكرا للمستشار - زهير ظاظا

- شكرا للمستشار
العدد: 205202
زهير ظاظا 2011 / 1 / 11 - 05:34
التحكم: الحوار المتمدن

فاجاءني الأستاذ المستشار المحامي عبد الرؤوف النويهي أن يكتشف مشاركاتي في هذه الموقع بهذه السرعة، ولكني بصراحة كنت اتوقع ذلك، لأني أعرف حضور النويهي ومتابعته المستمرة لأخبار أصدقائه، كما أعرف أنه مضرب المثل في الوفاء بين أصدقائه، واما ما كتبته من شعر الصداقة الخالدة يا أستاذ عبد الرؤوف فلا اعتقد أنه في وسعي ان أكرره، ذلك زمن مضى ، كتبت أمس قصيدة لا يمكن أن أرى لها زاوية في هذا الموقع لذلك أنشرها هنا، وكنت في زيارة أحد زملائي في المجمع الثقافي وهو من اهل النوبة في السودان، ورأيته ينتظرني في أسفل بنايته فعلمت أن له عذرا وكانت معه ابنته في الخامسة من عمرها فمضى بي إلى حديقة جوار عمارته، وكانت ابنته قائدتنا في الحديقة، تقف فنقف وتمشي فنمشي فكتبت لها هذه الأبيات
:
تبيان ما أخبارُكِ = أخبارنا مشوارُكِ
معجبة مصرة=يعجبني إصرارُكِ
هل تذكرين صحبتي=وكلها قرارُكِ
نمشي: أبوك وأنا =وشغلنا انتظارُكِ
قصيرة رحلتنا =طوّلها حوارُكِ
وساعة لكنها =سارت بها أقمارُكِ
فأصبحت كانها =دهرٌ فما أسرارُكِ
إن الحديقة التي =زرنا معا تذكارُكِ
وكلما رأيتها =تناثرت أزهارُكِ
أجملُ وردة بها =في أعيني سمارُكِ


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من تزوج مسيحية أو أحبها / زهير ظاظا




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نَظَرِيَّةٍ مَا بَعْدَ الْحَضَارَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ -الْجُ ... / حمودة المعناوي
- دولة نص كُم خير من عصابة بكُم / محمد فرحات
- الجزء الثاني: بيتنا الأول / حميد بوعمال
- مباريات الملحق والفرصة المتاحة للتأهل / محمد حسين مخيلف
- فرانشيسكا ألبانيز ضحية جديدة لِمزاعم ترامب / عصام محمد جميل مروة
- عن وإلى -شذاذ الآفاق- / أمين بن سعيد


المزيد..... - في عمق إرث -فيرساتشي-.. من الأزياء الجريئة إلى التصاميم الأي ...
- شئون الكنائس في فلسطين تدين القصف الإسرائيلي لكنيسة اللاتين ...
- الأونروا: 6 آلاف شاحنة مساعدات تنتظر على حدود غزة.. والآلية ...
- حماس تناشد المؤسسات الإنسانية والحقوقية التحرك العاجل لوقف ج ...
- إسرائيل تسرّع إنتاج منظومة دفاعية لاعتراض الصواريخ الباليستي ...
- غزة.. إصابات بعد تضرر الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة بالقطاع جر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من تزوج مسيحية أو أحبها / زهير ظاظا - أرشيف التعليقات - شكرا للمستشار - زهير ظاظا